تعتبر استخدامات اللوز واسعة النطاق في مختلف مجالات الطعام والشراب، بالإضافة إلى الصناعات التجميلية والطب الشعبي والطبيعي. طازج، طبيعي أو مُصنّع. مُقطّع، مطحون، بتقنية العصر البارد أو مُصفّى. إليكم قائمة جزئية للأشكال والاستخدامات:
- طازج - مع قشرة ثانية، طبيعي أو محمّص
- طازج - مع قشرة ثالثة (بنية ومميزة) أو مقشّر
- أبيض - كامل، مقطع، مقصوص، "عيدان" أو مطحون
- محمّص ومُملّح - "ملك" المكسرات.
- مطحون على شكل زبدة لوز (طحينة اللوز) - أول طعام للأطفال من أجل التأقلم والاعتياد على الأطعمة الصلبة، ويستخدم لإغناء الطبخات والمخبوزات (المعجّنات)
- كمسلٍّ طبيعي مُشبع وغني
- مسلي طاقة - حلو أو مالح، كعنصر هام لإضافة الطاقة اليومية، بعد النشاط الرياضي أو بين الوجبات.
- اللوز كعنصر في أي وجبة وفي كل وجبة - أصبح استخدام اللوز شائعا على اختلاف أشكال اللوز. للخبز، للطبخ، السلطات، الحساء أو كإضافة. يتواجد اللوز بصورة عملية في كل وجبة أو مائدة عيد أو في اليوم يوم. كعنصر إغناء أو كزينة، طبيعي أو محمص قليلا.
- عنصر هام في تقاليد صناعة الكعك (الكونديتوريا) في أوروبا الغربية. يستخدم المطبخ النمساوي طحين وكريم اللوز للكعك ولعجين المعجنات/ الكعك الصغير. يحسّن الفرنسيون كوراسون الزبدة بواسطة كريم اللوز، وفي صقليا (سيسيليا) يتفاخرون بالمارتسيبان المصنوع من اللوز المحلي.
- في المطبخ المغربي، يستخدمون طحينة اللوز (بإضافة زيت الأركان والعسل) كمعجون للدهن.
- طحين اللوز - لإغناء المخبوزات أو لمن يتفادون الغلوتين.
- هناك من يستغلون فترة نضوج اللوز الأولية خلال الربيع، عندما تكون قشرة اللوز ما تزال خضراء وبالإمكان قضمها، وتكون البذرة طرية وغير ناضجة (بقوام شبه صلب) لاستهلاك اللوم الأخضر كمسليات أو كعنصر في الطبخ.
- مشروب اللوز كبديل للحليب السائل
- زيت اللوز للسلطات والطبخ (مثل زيت الزيتون، زيت الجوز)
- روزيتا - مشروب اللوز الذي عادة ما يقدّم في الأفراح
- أماريتو - ليكير اللوز (عادة اللوز المر)
- للتجميل - مميزات اللوز من حيث المعادن والفيتامينات معروفة حتى في مجال تغذية البشرة وفروة الرأس. في مجال مستحضرات التجميل، يستخدمون زيت اللوز لتدليك الجسم أو خلاصة اللوز لصناعة الصابون، الشامبو أو الكريمات
